كلنا للوطن .أي وطن؟

SmileyCentral.com

jeudi 17 août 2017

رفيقة البطاركة الموارنة آتية... "سيّدة إيليج" تزور أرضها - هالة حمصي


 , ١١ آب ٢٠١٧
رفيقة البطاركة الموارنة آتية... 
"سيّدة إيليج" تزور أرضها - هالة حمصي



الزائرة استثنائية، كبيرة القوم واهل البيت. مارونية اصيلة، رائعة الجمال، بعينيها الكبيرتين المفتوحتين أبدا. عندما تعود ايقونة سيدة_ايليج" الى مقامها البطريركي الاثري، دير سيدة إيليج العجائبية في ميفوق- قضاء جبيل، 9 ايام فقط (10-18 آب)، في زيارة فريدة من نوعها، تفتح صفحات من تاريخ الموارنة، وتدخل على الراحات كـ"أقدم ايقونة في الشرق"، "أمّ الايقونات المارونيّة" ورفيقة البطاركة: سكنت معهم، رحلت معهم، وتعرضت على غرارهم، للاضطهاد والاعتداء والنار والطعن بالسكاكين. الآثار الظاهرة عليها تشهد لذلك. 
الموارنة في الانتظار، للاحتفال بقداديس يومية ومحاضرات تاريخية وتراثية وسهرات انجيلية وامسيات دينية. زيارة ايقونة "سيدة ايليج" ترتدي "طابعا خاصا، اذ صلّى امامها أجدادنا، وحافظوا عليها على مرّ العصور"، يقول معاون كاهن رعية سيدة ايليج الاب_شادي_بشارة اللبناني الماروني لـ"النهار". في ديرها، تلك الارض "العجائبية"، تقف "سيدة ايليج" الخميس. قبل اسابيع عدة، سُجِّلت في سجل العجائب في دير سيّدة ميفوق نعمة شفاء جديدة بشفاعتها. و"شجرة المسابح" في حديقة الدير... اعجوبة اخرى، حكاية اخرى.
في "مغارة" البطاركة  
ايقونة "سيدة ايليج". "جمال رائع"، لا نظير لها، جوهرة، لما تحمله من "تاريخ ومعان". في البحث التاريخي، "وُجدت الأيقونة في المقرّ البطريركي الماروني في منطقة القطارة- ميفوق (قضاء جبيل). ورافقت البطاركة الموارنة من العام 1121 الى العام 1445"، يقول الأب عبدو بدوي الراهب اللبناني الماروني(1). "18 بطريركا في المجموع سكنوا في ايليج"، وفقا للمعلومات التاريخية(2).
ما يُعرف عن ايقونة "سيدة ايليج" "انها أتت من مكانٍ ما في العالم السريانيّ، واستقرّت في إيليج. "من اين اتت؟ اي طريق سلكت؟"(3) لا اجوبة واضحة. المعروف انها كانت هناك، حيث عاش البطاركة الموارنة طوال نحو 4 قرون، وسكنت معهم في "ما يشبه مغارة".
 في وصف للاب الدكتور ميشال حايك، "لم يُبنَ دير سيدة ايليج على قمّة، بل في ملتوى الوادي، في مضيقٍ بين جبال عاصية. حجارته من الدَبْش، بلون التراب، حتّى لا يُعرف تحت شجرات الجوز والدلب القديمة. حائطُهُ الشرقيُّ ضفّةُ النهر الفاصل بين بلاد جبيل والبترون. تدخل إلى الكنيسة بعكس السَّير، من الشمال في الوادي تحت قنطرة عتيقة"(2).  


تابع المقال في موقع "النهار" عبر الرابط التالي


https://www.annahar.com/article/636548-%D8%B1%D9%81%D9%8A%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B7%D8%A7%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%B1%D9%86%D8%A9-%D8%A2%D8%AA%D9%8A%D8%A9-%D8%B3%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D8%A5%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%AC-%D8%AA%D8%B2%D9%88%D8%B1-%D8%A3%D8%B1%D8%B6%D9%87%D8%A7

lundi 7 août 2017

Youssef Habboub.article ecrit par Joseph Khoreich







Article publie dans le Journal Al Anwar 40 jours apres le deces du poete en 2002
Jose.T. Khoreich = mise en page par Rabi3 Khoreich

في ما يلي وثيقة تاريخية تعود الى سنة 1647

في ما يلي وثيقة تاريخية تعود الى سنة 1647 وهي مطبوعة في روما بالحرف الكرشوني السرياني وباللهجة اللبنانية بقلم احد ابناء عائلة الطويل = خريش ، اثر نزوحها من حدث الجبة في شمالي لبنان الى عين ابل . وفيها يروي الكاتب بعض التفاصيل عن حياته الشخصية ومنها خدمته لمن يسميهم " جماعتي واقاربي " في مزرعة عين ابل ، ومن ثم اختيارهم له لكي يكون كاهن رعيتهم سنة 1620 قبل ان يرقيه مطران ابرشية صيدا انذاك بطرس يوسف العاقوري الذي اصبح بطريركا على الموارنة سنة 1644 . بعد هذا التاريخ وقع الاختيار على خوري عين ابل بذاتهعلى خوري عين ابل بذاته عبد المسيح الياس الطويل من قبل البطريرك الجديد ليكون موفده البطريركي الخاص الى الكرسي الرسولي في روما لينال من قداسة البابا اينوسانتوس الثامن مرسوم الاعتراف بسلطة البطريرك الجديد . وهكذا كان بعد أن استغرقت البعثة الى روما مدة سنتين انجز في خلالها الخوري عبد المسيح الطويل ( عرفت عائلته ب خريش لاحقا ) مهمتين اولاها طباعة كتاب للصلاة " شحيمة " وكتاب اخر في تعليم قواعد اللغة السريانية التي كانت لغة بعض القرى في شمالي لبنان . وقد افرد اربعة صفحات في مقدمة " الشحيمة
" ليروي فيها سيرة حياته ومنها خدمته الرعوية في عين ابل اولا ثم في منطقة صيدا
ثانيا . الصفحة التالية هي نموذج من كتابته . اما كيف تحول اسم العائلة من " الطويل " الى "خريش " فلذلك قصة طويلة اخرى .

Raï : Nos appels à la commémoration du centenaire du Grand Liban « restent sans réponse »

Raï : Nos appels à la commémoration du centenaire du Grand Liban

 « restent sans réponse »

OLJ 27-6-2017 
Le patriarche maronite Béchara Raï a regretté, hier, que tous ses appels à la création d'un comité national pour la célébration du centenaire de la proclamation du Grand Liban restent, à ce jour, « sans réponse ».

Lors d'une réunion tenue avec des recteurs des universités catholiques du Liban, le prélat a rappelé que « le patriarcat maronite se considère comme le premier concerné historiquement par la commémoration du premier centenaire de la proclamation du Grand Liban ». Et le patriarche Raï de préciser qu'il a publié, il y a trois ans, une feuille de route devant conduire à une commémoration nationale, le 1er septembre 2020. Pour lui, cette feuille de route devait constituer « un plan de travail pour le président qui devait être élu en mai 2014 ».

« Depuis l'élection du président Michel Aoun, a-t-il dit, toutes les préoccupations se sont concentrées sur l'élaboration d'une nouvelle loi électorale et les prochaines élections qui auront lieu dans un an, et il ne restera plus que 14 mois pour préparer le centenaire », a-t-il déploré. Et d'espérer que la réunion d'hier « pavera la voie à un travail culturel et national commun non seulement avec les universités catholiques, mais aussi avec les autres établissements scolaires et universitaires au Liban, ainsi que toutes les composantes culturelles ».

Le prélat a enfin souhaité la coopération avec l'ambassade de France, dans ce cadre, puisque « la France, a-t-il dit, est un partenaire essentiel dans l'édification du Grand Liban ».

À signaler que les recteurs de l'Université Sainte-Famille de Batroun, sœur Hilda Chélala, de l'Université Saint-Joseph, Salim Daccache, de l'Université de Louaïzé, Walid Moussa, de l'Université antonine, Germanos Germanos, de l'Université Saint-Esprit de Kaslik, Georges Hobeika, ainsi que de l'Université La Sagesse, Khalil Chalfoun, étaient présents à cette réunion.