كلنا للوطن .أي وطن؟

SmileyCentral.com

mercredi 21 février 2018

Ressources offshore : Israël souhaite « une solution diplomatique » avec le Liban RESSOURCES OFFSHORE

OLJ 19-2-2018
Le ministre israélien de l’Énergie, Youval Steinitz, a rencontré hier le secrétaire d’État adjoint pour les affaires du Proche-Orient, David Satterfield, dépêché par Washington pour tenter de désamorcer le contentieux entre Israël et le Liban sur les ressources énergétiques en Méditerranée. Les deux hommes ont eu des entretiens au sujet des revendications concernant les réserves énergétiques au large du Liban et d’Israël, affirme un communiqué des services du ministre israélien de l’Énergie.
David Satterfield s’était rendu à Beyrouth le 6 février. Le Liban signait trois jours plus tard son premier contrat d’exploration d’hydrocarbures au large de ses côtes avec un consortium alliant le groupe pétrolier français Total, l’italien ENI et le russe Novatek. Deux blocs sont concernés, notamment le bloc 9, dont une partie se trouverait dans une zone maritime revendiquée par Israël.
Le Hezbollah avait affirmé vendredi que le Liban était assez fort pour résister aux pressions américaines et israéliennes, appelant le gouvernement à négocier « en position de force », dans une allusion à la médiation américaine en cours.
Solution diplomatique
« Une solution diplomatique est préférable pour les deux parties », a affirmé le ministre israélien de l’Énergie cité hier par ses services. Il a ajouté être convenu avec le responsable américain d’une nouvelle rencontre dans la semaine.
Depuis plusieurs années, la Méditerranée orientale était devenue une zone d’exploitation gazière active, notamment après la découverte de gisements au large d’Israël, de Chypre et de l’Égypte, ce qui a donné lieu à des tensions entre divers pays de la région sur les droits et les frontières maritimes. L’armée israélienne a annoncé le lancement le 7 février de la construction en Allemagne de corvettes destinées à la marine pour protéger les installations gazières d’Israël en Méditerranée. Les navires de guerre « Saar 6 », qui entreraient en service entre 2020 et 2022, seront équipés d’héliports et de missiles. « Protéger les atouts économiques stratégiques dans les eaux israéliennes est une priorité pour l’État d’Israël », affirmait le site internet de la marine israélienne la semaine dernière.
Israël a installé en novembre et pour la première fois une batterie de son système antimissile sur un navire de guerre, le qualifiant d’atout précieux pour la protection de ses gisements gaziers en mer. Israël possède d’importants gisements de gaz au large de sa côte nord, ainsi que des infrastructures, à portée des roquettes du Hezbollah.
Le gisement Tamar, où la production a débuté en 2013, dispose de réserves estimées à 238 milliards de mètres cubes. Le Leviathan, découvert en 2010 et où la production devrait débuter en 2019, renfermerait 539 milliards de mètres cubes de gaz naturel, ainsi que 34,1 millions de barils de condensats.
Source : AFP

https://www.lorientlejour.com/article/1100615/israel-souhaite-une-solution-diplomatique-avec-le-liban.html

samedi 17 février 2018

"اليسار" ينتفض في الجنوب الثالثة بوجه "الثنائي"



‎"اليسار" ينتفض في الجنوب الثالثة بوجه "الثنائي"

"ليبانون ديبايت" - عبدالله قمح

على الرغم من أن حزب الله وعلى لسان أمينه العام السيد حسن نصرالله قد أعلن أن "لا معركة إنتخابية لحزب الله مع أحد" لكن البعض شاء أن يركّب حملاته الانتخابية على أساس تعاركي مع الحزب.
>>>>
‎عموماً وإذ كان حزب الله قد وضع نفسه خارج أي معركة، لكن الوضع القائم واستنهاض العبارات الخلافية القديمة التي استخدمت بوجهه من قبل البعض، قد وضعه أمام معركة قد لا تكون بالضرورة في الدوائر بل في الصناديق، تتغذى على العبارات الاشتباكيّة التي تصيب جمهور حزب الله الذي بات يدرك ان معركة ،2005 وإن تغيّرت الخارطة السياسيّة، لكنها ما زالت قائمة.

‎ضمن هذا الجو
يستعد حزب الله لاعلان اسماء مرشحيه بكافة الدوائر في الايام القادمة، وعلى نفسه المنوال يتحضّر افرقاء سياسيين آخرين، على خصومة او غير خصومة مع حزب الله، لاعلان لوائح مضادة بدأت اسماء من سيتمثل عنها بالتسرب.

‎ابرز الحشودات تلك تتمظهر في دائرة بنت جبيل – النبطية – مرجعيون – حاصبيا –التي تضم
11 مقعداً يتوزعون على 8 شيعة، 1 درزي، 1 ارثودوكس وسنّي واحد. وما يجعلها دائرة قاسية هو احتوائها على ما يقارب الـ450 ألف مقترع غالبيتهم من ابناء الطائفة الشيعية، فضلاً عن انها تعتبر قلعة الثنائي الشيعي، ما حدا بالبعض لتسميتها بـ"دائرة البحر الشيعي".

‎"البحر الشيعي" يسعى معارضون سياسيون لحزب الله وحركة امل لخرق قاعدة الجاذبية وركوب امواجه، وما يميز هؤلاء انهم من شتى المشارب والمذاهب السياسية، وهم بين انفسهم بعيدون فكرياً عن بعضهم.

‎فمثلاً تلاحظ تشابك الايدي بين الشيوعي والقومي (المعارض) وبعض المستقلين المؤمنين بخط المقاومة المختلفين مع سياسات الثنائي الانمائية، كذلك تلحظ وجود المعادون فكرياً لنهج المقاومة والمتمثلين بتيار الاسعد مثلاً المنضوي ضمن خط الرابع عشر من آذار.

‎وإذا ما قلنا ان الثنائي سيخوض الانتخابات بلوائح صافية التحالف، فإن الثابت ان المعارضون له سيخضونها ضمن تكتلين غير متحالفين يضمان لائحتين منفصلتين بالحد الادنى في حين ان البعض يشير الى امكانية ان تتولّد لوائح أكثر. يبقى أن المشترك بينها أنها غير متجانسة في المنافسة على مستوى المقاعد الشيعية.

‎وكما بات معلوماً، فإن "الثنائي" شيرشح عن المقاعد الشيعية:
‎- حزب الله علي فياض (مرجعيون)، حسن فضل الله (بنت جبيل)، محمد رعد (النبطية)
‎- عن حركة أمل، علي حسن خليل (مرجعيون)، ياسين جابر وهاني قبيسي (النبطية)، ايوب حميّد وعلي بزي (بنت جبيل).


‎في المقابل تبرز لائحة غير مكتملة محسوبة على اليسار بدأت اسماء اعضائها في التبلور كلما اقترب موعد فتح صناديق الاقتراع، وهي نواة مشتركة بين الحزب الشيوعي اللبناني، حركة الشعب، وتيار النهضة المعارض في الحزب السوري القومي الاجتماعي.
‎تضم عن المقاعد الشيعية مسؤول حركة الشعب في النبطية أسد غندور، واليساري العتيق المحسوب على الحزب الشيوعي، رجل الاعمال المنحدر من بلدة الطيبة، عباس شرف الدين (مرجعيون) والمرشح الدائم عن مقعد النبطية الدكتور امين صالح.

‎وقد ابقى مدوزنو اللائحة البحث في المقعد الشيعي ببنت جبيل ضمن دائرة من التكتم الشديد حرصاً على انتقاء الاسم الافضل. وقد سرب أنهم اقتربوا من التفاهم مع أحد رجال القانون المحسوبين على المجتمع المدني.

‎في المقابل يتحضر رئيس حزب الانتماء اللبناني الاستاذ احمد الاسعد لاعلان عن لائحة انتخابية، علماً أنه كان قد سبق له ان اسر لمقربين منه بأنه "لا يجد جدوى في خوض المعركة مع الثنائي في منطقته انطلاقاً من هذا القانون" لذا يمكن وضع عودته عن قراره السابق على انها من باب "اثبات الوجود".

‎وسيعلن الاسعد لائحته من فندق الحبتور بسن الفيل يوم الاحد القادم في احتفال شعبي بدأت اسهم الاعتراض توجه نحوه بسبب عدم اختياره لاحد قرى دائرته كمنصة للاعلان!

‎وفي وقتٍ لم يعلم أي من اسماء اعضاء لائحته سواه إذ يفترض ان يترشح عن المقعد الشيعي في دائرة مرجعيون، علم "ليبانون ديبايت" ان شقيقه "وائل" في صدد الترشح عن نفس المقعد، فيما لم يعلم شكل اللائحة التي سيتمثل عليها.

‎ويردد انه سيكون ضمن احدى لوائح المجتمع المدني المشكلة من شخصيات مستقلة، والتي يسرب انه سيجري الاعلان عنها يوم 22 القادم أو قبيل نهاية الشهر الجاري على ابعد تقدير.

‎وبينما يجزم الكثير من المراقبين بأن المعركة على المقعد الشيعي في الدائرة ستكون فاترة، تتجه الانظار صوب المقعد الارثودوكسي الذي يتمثل عليه حالياً الرئيس السابق للحزب السوري القومي الاجتماعي النائب الحالي اسعد حردان وقد اعاد ترشيح نفسه على لائحة الثنائي.

‎ويرصد ان هذا المقعد يجذب ثلة لا بأس بها من الطامحين لتبوؤ المقعد، القاسم المشترك بينهم هو هدف ازاحة حردان المتشبث بالمقعد منذ عام 1992، اما المختلف يكمن في تعدد مشاربهم الفكرية.

‎ومن ابرز الاسماء التي يجري تناولها القيادي الشيوعي غسان ديبة أبن جديدة مرجعيون الذي سيتمثل على لائحة اليسار. ويسرب انه الخيار الراهن لقيادة الحزب الشيوعي بعد ان وضعت المناضلة الشيوعية سهى بشارة (تنحدر من دير ميماس) حداً لروايات ترشحها بابلاغ قيادة حزبها ان لا نية لديها في الترشّح.

‎ايضاً يجذب المقعد مرشحين من خارج "اليسار" او "الثنائي"، إذ دخلت على الخط القوات اللبنانية التي تستعد لدعم مرشح عن المقعد الارثودوكسي ينحدر من بلدة القليعة، كذلك التيار الوطني الحر، إذ يردّد أنه في صدد دعم مرشح من آل ابو جمرة من مرجعيون.

‎وبعيداً عن الروايات، يبدو ثابتاً أن التيار المعارض في الحزب السوري القومي الاجتماعي المعروف باسم "تيار النهضة" سيخوض المعركة بوجه حزبه الام لكن اختار المقعد الدرزي، إذ بات من شبه المؤكد أن مرشحه هو السيد عاطف مدّاح من حاصبيا.

‎ومن المفارقات التي تعد لافتة، هي ظهور حزب البعث العربي الاشتراكي (جناح العراق) على لائحة الترشيحات ضمن لائحة "اليسار" تحت اسم "حزب طليعة لبنان العربي الاشتراكي" علماً أن الحزب تمتع بدور تاريخي كبير في الجنوب بفترة السبعينات.

‎وما يعد لافتاً في هذه الدائرة، أن الاحزاب العلمانية عادت للتوحد ضمن اجندة تضم مبادئ انتخابية واحدة ستقودهم الى اعلان الائحة الاقوى بعد لائحة الثنائي الشيعي، وسط ترجيحات ترفع من امكانية خرقهم لاحد المقاعد الغير شيعية في الدائرة.
عبدالله قمح ليبانون ديبايت 
2018 -شباط -17


http://www.lebanondebate.com/news/370106?utm_source=Karim&utm_campaign=7f0e2611e3-EMAIL_CAMPAIGN_2018_02_17&utm_medium=email&utm_term=0_7cd68eedd8-7f0e2611e3-197616569

تحذير من حرب كارثية بين إسرائيل وحزب الله


تحذير من حرب كارثية بين إسرائيل وحزب الله

اعتبر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش أن اندلاع حرب جديدة بين إسرائيل وحزب الله سيكون أسوأ كابوس، وسيدمر كلّ لبنان.

وقال غوتيرش في كلمته خلال مؤتمر ميونيخ للأمن إنّ "الوضع في الشرق الأوسط معقد جدا وصعب للغاية. في زيارتي الأخيرة لإسرائيل، لاحظت أن وجود ميليشيات مقربة من إيران قرب الحدود الإسرائيلية، فضلا عن العلاقة بين طهران وبيروت، سيسمح بتعزيز قدرات حزب الله، الأمر الذي يراه الكثير من الإسرائيليين تهديدا لوجودهم".

ولفت غوتيرش إلى أن الأحداث الأخيرة تظهر مدى خطورة وتفاقم الوضع السوري وما يخص إسرائيل ولبنان، محذرا من كارثة كبيرة على وشك الوقوع.

وأضاف: "أسوأ كابوس بالنسبة لنا، هو اندلاع حرب جديدة بين إسرائيل وحزب الله، فيما إسرائيل وحزب الله لا يريدان ذلك، وهذه الكارثة في النهاية ستؤدي إذا ما وقعت إلى تدمير جزء كبير من لبنان". 

وتابع: "نحن نعلم أن أي شرارة يمكن أن تؤدي إلى ذلك، ولا يسعنا المراهنة على استحالة الصراع.. نحتاج في مجلس الأمن لرؤية مشتركة للوضع في الشرق الأوسط".

واحتدم التوتر مؤخرا بين لبنان وإسرائيل، جراء ادعاء الأخيرة سيادتها على البلوك رقم 9 في البحر المتوسط، واستمرار إسرائيل منذ مطلع فبراير في بناء جدار على الحدود مع لبنان، تزعم أنه وراء "الخط الأزرق" الفاصل مع لبنان.

وتؤكد بيروت أن "الخط الأزرق" يمر في أرض لبنانية تقع على الجانب الإسرائيلي من الخط الذي رسمته الأمم المتحدة بعد انسحاب القوات الإسرائيلية من جنوبي لبنان عام 2000.
روسيا اليوم 
2018 -شباط -17


mardi 6 février 2018

لقلبين الأقدسين ـ عين إبل: التلاميذ «رهائن» مدرستهم!

لقلبين الأقدسين ـ عين إبل: التلاميذ «رهائن» مدرستهم!

AL-AKHBAR 1-2-2018
فاتن الحاج
«احتجاز» الأطفال بات إجراءً «بديهياً» لا يتردد أصحاب المدارس الخاصة في اتخاذه لابتزاز أهاليهم على خلفية «حرب» الأقساط المفتوحة. الهدف هو قمع أي مبادرة لتصويب مسار عمل المدارس التي لا تتوانى عن فرض زيادات عشوائية وغير مبررة وفضح أرباحها. الدور وصل إلى مدرسة راهبات القلبين الأقدسين في بلدة عين إبل الجنوبية التي أبقت الأولاد، أول من أمس، «رهائن» لديها لساعات.
فقد فوجئ أهالي التلاميذ، بحسب رواية بعضهم، بأن أبناءهم لم يعودوا الى منازلهم مع انتهاء الدوام. ولدى تواصلهم مع سائقي «الأوتوكارات»، أبلغهم هؤلاء أن الباصات «محجوزة»، وطلبوا منهم مراجعة إدارة المدرسة. ولدى توجه الأهل إليها، فوجئوا بانتشار كثيف للقوى الأمنية في محيط المدرسة، وبحال من الذعر والهلع بين الصغار الذين يناهز عددهم الـ 300 طفل، ولا سيما في صفوف الروضات. هناك، أُبلغ الأهالي بأن الدرك «حجزوا» على الباصات لكونها غير مسجلة.

ذهل أولياء التلاميذ، بعدما علموا بأن إدارة المدرسة سمحت لأي كان باصطحاب أولادهم من دون علمهم، ولعدم إبلاغهم بالأمر باكراً لكي يتخذوا احتياطاتهم. وسألوا: «إذا كان عدم تسجيل الباصات هو السبب لاحتجازها، فنحن مع القانون. لكن لماذا اتخاذ هذا الإجراء في منتصف العام الدراسي، ألم يكن من الممكن أن يحصل ذلك منذ بداية السنة؟».
«مقلب وسخ». هكذا وصفت إحدى الأمهات احتجاز الأطفال المحميين بالمادة 10 الفقرة ب من القانون 515/1996، معربة عن تيقنها من أن تواطؤاً حصل بين المدرسة والقوى الأمنية «للضغط على الأهل بسبب اعتراضهم على فرض زيادة غير منطقية على الأقساط، وإلا لماذا اختيار هذا التوقيت بالذات؟».
وكان أهالي التلاميذ قد رفعوا قبل أيام عريضة إلى إدارة المدرسة طالبوا فيها بوقف الزيادة تحت طائلة عدم تسديد الأقساط. واعترضوا على ما سموه رسائل المدرسة المستفزة لجهة فرض زيادة أولية بعنوان «دفعة على الحساب» تتراوح بين 500 و650 ألف ليرة لبنانية، علماً بأنّ الإدارة تقاضت زيادات تراكمية في السنوات الخمس السابقة بلغت نحو 700 ألف ليرة بحجة إعطاء سلسلة الرتب والرواتب للمعلمين. وفي عريضتهم، شرح الأهل أن المدرسة تسحب منهم مبالغ عند التسجيل، من دون أن تسلمهم إيصالات بها، وهي تتراوح بين 650 ألف ليرة و700 ألف ليرة عن كل تلميذ ولا تُلحظ في الموازنة المدرسية ولا ضمن الأقساط المدرسية.
ويلفت الأهل الى أن المدرسة تضم نحو 900 تلميذ، وتتقاضى سنوياً 540 مليون ليرة بالحد الأدنى غير ملحوظة في الموازنة. وفي اللقاء مع الإدارة، دعا أولياء التلاميذ إلى تجميد أي زيادة في انتظار تشريح الموازنات في السنوات الخمس الماضية عملاً بخريطة الطريق التي وضعها وزير التربية مروان حمادة، فكان رد المدرسة بأن مثل هذا الأمر يحتاج إلى قانون.
«الأخبار» حاولت الاتصال بإدارة المدرسة للوقوف على رأيها بما يحصل، فأتانا الجواب: «ما فينا نطلع على أي إعلام لنشوف شو بدو يصير، منعتذر». وفي انتظار اجتراح الحلول، وضع الأهل قضيتهم في عهدة وزارة التربية منعاً لتكرار مثل هذه الحوادث.
مجتمع واقتصاد
العدد ٣٣٨٥ الخميس ١ شباط 2018
http://www.al-akhbar.com/node/290134



L’image contient peut-être : texte