كلنا للوطن .أي وطن؟

SmileyCentral.com

mercredi 11 janvier 2023

من مكنونات دفتر عتيق

Bonjour du Grand Liban - Ainebebl الاحداث والمجريات التي تثبتها هذه السطور والابيات الشعرية الزجلية التي تليها جرت بين 1975 و1977عند الحدود الجنوبية من لبنان وفي عز الاحداث التي مزقت الشعب اللبناني الى احزاب وطوائف تنافست على شرذمتها دول ومنظمات اقليمية وعالمية . كان على المعلم المتخرج حديثا من بعض الجامعات والمعاهد اللبنانية والمتشبع بالعلوم الانسانية والادبية والدينية ان يتأقلم مع تلك الاجواء المستجدة محاولا ان يوفق بين روح المثالية التي تربى عليها وبين روح الانقسام والعنف التي كانت الاحزاب والميليشيات المحلية والاقليمية المتطرفة تبثها في نفوس الشبيبة اللبنانية بعد عقود من العيش الوطني بسلام وعيشمشترك. في تلك الاجواء عادت الظروف لتوقظ في النفوس اجواء اخرى مختلفة من تاريخ مأسوي عنيف يملي على كل فرد ومواطن ان يعيد النظر في ما كان قد تربى عليه من روح وطنية وحسن جوار بين مختلف الطوائف والجماعات التي يتألف منها النسيج الوطني اللبناني ولا سيما منه ذلك المجتمع الحدودي الذي عرف اياما من التعايش الجميل واخرى من ايام المذابح التي ماثلت ما كان يحدث في اطار الدولة العثمانية السيئة الذكر .في صبيحة يوم من ايام 1975 استيقظ المعلم المتشبع بالنظريات الانسانية قبل تلقيه خبر اعتداء وحشي على فلاحين من اهل بلدته كانوا يقومون فجرا بحراثة اراضيهم استيقظ على واقع مأسوي استدعي ايلاءه الاولية من بين سائر أمور الحياة اليومية في تلك الظروف دفاعا عن حياة ووجود. فكان له جراء تلك التجربة خضة وجدانية عبر عنها تلقائيا في سطور سجلها على صفحات دفتر ذكرياته قبل ان تتقاذفه الايام والسنون فوق اراض بعيدة عن لبنان كما عن مسرح طفولته والشباب. وها هو اليوم وبعد نصف قرن من مرور الزمن يجد نفسه امام وسائل التواصل على انواعها لكي يلصق فوق صفحاتها الكونية ما كان قد سطره على بعض صفحات دفتر باتت اوراقه تشتكي من الاهمال وتنهد نحو عيون واذهان صديقة تتطلع نحو التواصل والمشاركة الوجدانية عبر الاثير .

mercredi 22 décembre 2021

Khalil Agha Khoreich par Charbel Barakat

خليل آغا خريش
الكولونيل شربل بركات/13 كانون الثاني/ 2021
سكن عبدالله الطويل عين إبل في بداية القرن السابع عشر ورزق بولد ذكر سمي جريس، قد يكون هو ما تبقى له من أولاده الذين توفوا صغارا أو عند الولادة، وقد يكون عنده بنات ولكننا لا نعرف أيضا ممن تزوجن. ولكن ابنه جريس المذكور هو الذي تحول معه اسم العائلة إلى خريش بعد الحادثة التي كان يرويها المرحوم أيوب خريش "أبو المطران" والتي تفسر سبب اتخذ جريس لقب خريش حتى أصبح فيما بعد كنية العائلة كلها لا بل اسمها. وقد روينا هذه الحادثة سابقا وهي حادثة "العتريسي" الذي قتله جريس في خراج عين إبل. وهذا العبد الذي بقي يرافق ذاكرة القرية حتى أيامنا ويسمى "عبد الطيري" كان من سلالة آل سودون المصرية، كما يبدو، أو ممن تبقى من رجالهم. وسودون هو الوحيد من المماليك الجراكسة الذي استبقاه السلطان سليم العثماني حيا بعد احتلاله مصر، بحسب الرواية التي نقلها محمد جابر آل صفا في كتابه تاريخ جبل عامل، وقد تحكمت ذريته بهذه المنطقة إلى أن أنهى سيطرتهم الشيخ حسين الصغيري الذي عاصر الأمير فخر الدين الثاني المعني، كما يذكر الكاتب، وهي المرحلة التي نتكلم عنها. وكان جريس الطويل هرب خوفا من الانتقام والتجأ إلى عرب الشعب المعروفين بالخريسات. وبعد الصلحة، التي تم خلالها دفع الفدية وشارك هؤلاء فيها بمبلغ من المال اعتبر جريس احدهم فصار يحق له أن " يأكل بالدم ويدفع بالدم ".
جريس خريش هذا خلف ثلاثة أولاد هم عبدالله وحنا ويوسف. أما عبدالله فقد خلف أيوب ويوسف وحنا وأيوب هو جد فرع بيت ايوب وبيت حنا الياس. أما حنا فهو جد فرع بيت الحاج يعني مسعود الحاج وأولاده. وأما يوسف فقد رزق بخمسة أولاد ذكور وهم جريس وابراهيم وخليل وجبران وعبدالله. وجريس هو الذي تصل شجرة أحفاده إلى شربل الذي كان والده قد هاجر إلى الولايات المتحدة ثم عاد واستقر في دكار – السنغال وأولاد عمه موجودين في الأرجنتين، أما ابراهيم فقد خلف يعقوب الذي توفي بدون عقب، والأبن الثالث خليل هو موضوع بحثنا، بينما الرابع هو جبران الذي كان يعتبر من القبضايات، وقد ذكر المرحوم جدي بركات في سجله عن تاريخ العائلات العينبلية بأنه قتل ثلاثة رجال حاولوا الاعتداء عليه، وهذه الحادثة يذكرها صديقنا يوسف توفيق خريش (الشماس)، حيث يقول بأن عبدالله ابن بولس ابن جبران هذا، أخبره قبل وفاته في الأرجنتين، بأن جده جبران كان التجأ لشقيقه الآغا في صور بعد الحادثة خوفا من العقاب، وبأن خليل تمكن من تبرأته في المحكمة. أما الأخ الأصغر عبدالله فهو جد بيت بطرس حنا عبدالله.
خليل خريش الذي حمل لقب آغا في العصر العثماني ولد في أواخر الربع الأول من القرن التاسع عشر وهو يتحدر من عائلة خريش التي سبقه منها في عين إبل أربعة جدود على الأقل وقد تابع تعليمه بمدرسة الفرنسيسكان في القدس وهذه نقطة مهمة للبحث كونه في الفترة التي سبقتها كان ابناء عين إبل يرسلون أولادهم للتعلم خارج البلدة في مدارس لبنان وخاصة في مدرسة عين ورقة التي أصبحت "مدرسة عامة للطائفة المارونية" في عام 1789 وحلت محل "المدرسة المارونية في روما" وأغلب خريجيها ارتسموا كهنة. وقد تعلم فيها من ابناء عين إبل منذ بداية تأسيسها، أولاد الخوري يوسف دياب أي الخوري ابراهيم والخوري بطرس وخليل الذي رسم على اسم ابيه الخوري يوسف وأيضا الخوري موسى صادر، وهؤلاء تخرجوا قبل تاريخ مولد خليل خريش المذكور. وقد انفرد خليل بالتوجه جنوبا إلى القدس لينال قسطه من التعليم على يد رهبان الفرنسيسكان، وهي ميزة في ذلك العصر أعطته شيئا من الانفتاح بدون شك على المحيط خارج لبنان. وقد يكون ذلك سببا آخر ساهم في اعطائه هذا الدور في الادارة العثمانية خاصة بعد قيام المتصرفية في جبل لبنان. فقد كان لبنان شهد تطورات كبيرة في النصف الأول للقرن التاسع عشر مع الهجوم المصري الذي سانده الأمير بشير الشهابي حاكم جبل لبنان والذي أدى إلى احتلال الجيش المصري لكامل سوريا وكيليكية وتوقفه عند جبال طوروس. ومن ثم وبعد انسحابه حصلت أحداث 1840 الدموية في جبل لبنان والتي قد تكون سبب عدم توجه خليل إلى مدارس لبنان لمتابعة تعليمه (الوضع الأمني؟)، ما اضطره إلى التوجه جنوبا إلى القدس ومتابعة تحصيله العلمي عند رهبان الفرنسيسكان.
عين خليل بعد تخرجه، على ما يبدو، كعضو في المحكمة البدائية والمحكمة التجارية في صور، واللتين كان يتراسهما النائب عبد الملك أفندي ، كونه من المتعلمين القلائل خارج رجال الدين في تلك الفترة. وقد كان العثمانيون يريدون اعطاء دور للمسيحيين خارج جبل لبنان لاسترضاء الأوروبيين والظهور بمظهر الدولة الحديثة التي لا تمييز بين مواطنيها، خاصة بعد ضغط هؤلاء على ابراهيم باشا لسحب جيوشه والعودة إلى مصر. وفي حين كانت "الدولة العلية" قد سعت جاهدة لاظهار جبل لبنان كمركز للصراعات الطائفية. وقد يكون لدور العينبليين بالتجارة بين حوران وصور علاقة أيضا بهذا التعيين. فقد كانت قوافل الجمال المنطلقة في تلك الفترة وما قبلها بين حوران وصفد وعكا وصور تعتبر عين إبل قاعدتها، ما جعل ابناء البلدة يملكون قافلة من مئة جمل معدة للنقل بين هذه المدن خلال القرن التاسع عشر. وقد استمرت هذه الحركة حتى مطلع القرن العشرين وبداية الحرب العالمية الأولى التي أدت إلى توقف كل شيء. وكان خليل يسكن في صور ويعود إلى عين إبل في نهاية الأسبوع. وقد بنى بيته فيها سنة 1879 وكانت له علاقات صداقة بسبب وظيفته واقامته في صور بكل العائلات المنظورة في المدينة والتي شهدت في الفترة التي نتكلم عنها حركة تجارية ناشطة، خاصة ما بعد وفاة الجزار، من خلال السفن الأوروبية التي كانت تزور الميناء فتبيع بعض المنتجات الأوروبية وتشتري الحبوب وفي طليعتها القمح قبل أن يدخل البخار إلى السفن التجارية العابرة للمحيط وتصبح المنتجات الأميركية من هذه المادة هي ما يغزو أسواق أوروبا. وكان دور عين إبل في هذه المرحلة قد برز مجددا، كما قلنا، كقاعدة مهمة للانتاج والنقل من حوران إلى مدن الساحل وبالاتجاه المعاكس عدى عن منتجات البلدة الزراعية ومحيطها، خاصة من الحبوب، والتي تزيد عن حاجة السوق المحلي.
كانت لخليل علاقة خاصة بالمطران عبدالله البستاني مطران صيدا كونه أحد ابناء الطائفة المنظورين في المنطقة. وقد استمرت فيما بعد مع ابنه يوسف، الذي ورث لقب الشماس من والده، خاصة بعد انشاء مطرانية صور والأراضي المقدسة وتعيين المطران شكرالله الخوري عليها، حيث ساهمت عين إبل، كما العديد من موارنة المنطقة، بتغزية واردات وقف هذه المطرانية الناشئة، ومنهم بشكل خاص الميثورين من عائلة الخوري من بكاسين، من أقارب المطران الجديد، والذين ساهموا بوقفيات كبيرة من الأراضي في المنطقة أو مناطق أخرى من الأبرشية الجديدة، خاصة في حيفا ويافا. وكانت الحصة التي ساهمت بها عين إبل كوقفية لمساندة مصاريف المطرانية كناية عن كرم زيتون من أرض البلدة، وهي المعروفة بالجودة المميزة لزيتها، لا يزال يعرف "بزيتون المطران". وقد تابع يوسف ابن خليل آغا المعروف بالشماس، على ما يبدو، علاقاته بالمطرانية وتسلّم الاشراف على أمور هذه الوقفية، حتى أنه بنى معصرة للزيتون فيما بعد قرب بيته في البلدة كانت تقوم بشكل اساسي بالعمل بانتاج هذا الكرم ومن ثم كان للمطرانية حصة الربع من اجرة العصر التي تتم للزبائن.
وكان الآغا خليل أضاف إلى بيته غرفة خاصة اعتبرها مضافة كان يستعملها أحيانا المطران البستاني ومن خلفه كونها مستقلة عن البيت وبعيدة عن ساحة القرية.
https://www.facebook.com/photo/?fbid=10156257478055412&set=p.10156257478055412 https://albayyader.blogspot.com/

samedi 27 mars 2021

Ainebel dans les ecrits de Ernest Renan

Bonjour du Grand Liban - Ainebebl

Notes de Renan sur les ruines de Ainebel,Mission de Phenicie, Paris , 1864-Pages 675-680:

1-“Ainebel ( عينبل) a deux tombeaux bisommes, monolithes enormes,avec deux gros bouts saillants ( forme propre au pays de Tyr et  a la haute Galilee).On peut les comparer pour la masse au tombeau de Ardh-el Urdani pres de Cana .

2- Doueir (دوير,”le petit temple” ) a les restes d’un temple , dont la porte a jambages monolithes existe en partie.Elle est d’un bon style , analogue a celle d’Oumel-Awamid , a moulures plates , de peu de saillie: il y a une rainure interieure dans les jambages.Les materiaux son de grande dimension.

Parmi ces debris etait un bloc considerable, de forme Presque cubique,, offrant sur une de ses faces une curieuese sculpture avec inscription.Les macons et tailleurs  de pierre chretiens d’Ainibl m’offrirent de separer la face sculptee et de la reduire a une dale assez mince piur la transporter a Sour sur un chameau.Ils firent ces deux operations extremement difficiles avec une rare habilete , et ce monument est maintenant au Louvre, ou il est , je crois , le specimen le plus curieux que l’on possede des cultes syriens.Il est represente dans notre planche LVII,fi.3.

L’inscription est fort difficile .J’ai reussi cependant a la lire Presque tout entiere:”

في محاولته قراءة الكتابة اليونانية المحفورة على وجه الكتلة الصخرية توصل الكاتب، في ما يتعلق بتاريخها وغايتها،  الى الخلاصة التالية:

“Selman et Heraclite paraissent les deux fils pour le salut desquels le monument est eleve.”

 يتابع رينان:

- “les voeux de religion dans ce pays avaient souvent pour objet d’elever ces portes monumentales…(…) Des deux cotes du palmier, se voient deux inscriptions….

-“D’apres l’ere de Tyr , on aurait 195 apres J.C. ce qui va bien.Le regne de Commode et celui de Severe sont l’epoque ou s’elevent en Syrie le plus de monuments aux frais des indigenes......Le style de la torche de la lune est caracteristique d’une basse époque.Les deux divinites sont Apollon et Diane, symbolisant le Soleil et la Lune.Les deux figures ont ete martelees.

Doueir a en outre une belle piscine a escalier, creusee dans le roc, et d’autres travaux nombreux creuses aussi dans le roc, en particulier des citernes.

M.Gelis ,qui le premier attire mon attention sur Doueir et Schalaboun , en compta quinze.Les caveaux offrent les especes de jours de souffrance que nous remarquons  plus caracterises a Schalaboun “

3-“Pres de Doueir, est Schalaboun (شلعبون), nom qui repond probablement au nom de  שעלבימ  ouשעלבין     de la Bible 1, mais non a la localite mentionnee dans Josue ,xix,42,et dans d’autres endroits.2”

–Dans la note 1 p.677:

“cette coincidence me fut indiquee par les Khourys maronites du pays

-Dans la note 2 pp. 677-8:

 “il est possible que les Danites emigres vers le nord ….. de meme qu’ils donnerent a Laisch, après l’avoir prise , le nom de Dan, aient transporte avec eux le nom de Schaalabim,selon une habitude commune aux émigrés de tousles temps.”

מב:  וְשַׁעֲלַבִּין וְאַיָּלוֹן, וְיִתְלָה and Shaalabbin, and Aijalon, and Ithlah;     42 ـسفر يشوع بن نون

 

 

Cette localite ,en effet,est dans la tribu de Dan,a louest de Jerusalem.

En tout cas , les beaux restes d’antiquite que possede Schalanoun ne sont nullement juifs.

On y Remarque :

1* une tres belle construction carree , en tres grandes pierres.Em voici le croquis rapide pris par M.Gelis.”

 

-Dans la note 1 de la p.678:

” Qu’il me soit permis de deposer ici l’expression d’un vif regret pour la mort de cet officier dinstingue , qui rendit a la mission les plus grands services , et dont les relations personnelles eurent pour moi et pour les personnes qui m’accopagnaient un charme extreme “

2*une autre construction , dont voici l’esquisse sommaire tracee par le meme:

3*Deux tres beaux sarcophages sculptes ( sur le petit mamelon) ayant pour decoration une guirlande soutenue et relevee par un genie aile occupant le centre de la large face , raisins en pendeloques antefixes dans le sinus de la guirlande. Aux bouts des deux sarcophages sont des especes de peits autels ou soutiens comme ceux que nous trouvons a Oumel-awamid,au-dessus, dans l’un des sarcophages , sont deux lances croisees et liees au point d’intersection par une couronne rappelant les armes de Kneifedh.Ce tombeau me parait du meme temps que celui de Kneifedh, et reporte la pensee vers l’epoque des Herodes,des Ptolemees fils de Mennee, des Lysanias, des Zenodores, chefs arabes infeodes a l’empire romain, adoptant les modes et le style grecs, ou bien encore vers le mélanges de meurs grecques et arabes qui se produist a Palmyr et dans le Haran au second siècle.Les armes , demi-romaines,demi-arabes, qu’on voit sur les monuments de Schalaboun,feraient croire que les aristocrates pour lesquels furent construits ces superbes tombeaux appartenaient a la race qu prit la preponderance , a l’epoque romaine, sur toute la ligne du Jourdain et de l’Anti-Liban.Sur ces grands tombeaux de famille chez les Arabes ghassanides ,

voyez Caussin de Perceval,Essai,II,p.241;Hartwig Derenbourg dans le Journal Asiatique, oct- nov,. 1868,p.311,179.

4* Un autre sarcophage, tres beau encore ,tres large, presentant des acroteres demesures ,( قاعدة على طرفي بناء او في اعلاه) pres de la construction carree.

5* Un caveau d’un genre a part, avec des niches dans le vestibule.Je le crois juif

6*Deaux autres caveaux du meme genre contigus.Audessus de l’emtree de l’un , deux mains qu’on prendrait pour des fourchettes, si l’intentin d’y figurer cinq doigts n’etait evidente.Cette sculpture senble modern;c’est peut-etre le signe contre le mauvais oeil.L’autre caveau a deux chambers qui se suivent .La premiee a ete deblayee par les chercheurs de tresors ;mais ils n’ont pu enlever la pierre qui fermait l’entrée d la seconde chamber.Il y aurait la une fouille interessante a faire.Ce caveau parait un de ceux qui peuvent le mieux donner l’idee du tombeau de Jesus

Un des traits caracteristiques de ces trios caveaux, c’est une espece de jour de souffrance, percepresde l’entrée et destine, quand la pierre roulee a la porte , a eclairer l’interieur.Nous avons trouve cette particularite a Doueir.Les sepultures pheniciennes et syrienne n’offrent aucune trace de la preoccupation de donner du jour a l’interieur du tonbeau.Les” cheminees” de Bebeil. D’Amrit, de saida ne pouvaient server a eclairer l’imterieur , puisque]’on les bouchait après la perforation du caveau.Elles n’ont d’ailleurs aucune ressemblemce avec l’espece d’oeil-d-boeuf don’t nous parlons en ce moment.On remarquera  sur toutes les tombes de la regon ou nous sommes l’absemce d’epitaphe,trait essentiellement juif ou phenicien.

7* Schalaboun a aussi un caveau a niches; au-dessus on avait construit une voute comme a Hazour..Cette voute est detrute , et le caveau est maintenant plein d’eau.

Yaroun (يارون) le  yrawn nephtalie de Jos.xix,38,a une importante ruine qui meriterait une etude de la part d’un architecte.C’est un tertre couvert de tres beaux materiaux , ou des restes notoirement chretiens se melent a d’autrs qu semblent provenir d’un temple paien. Ce n’est surement pas une synagogue, comme on a crupouvoir le supposer.

 Il y a  la d’assez  bons chapitaux corinthiens , d’autres portant une croix, qui paraissent de ce style du temps de Justinien,qui a laisse tant de traces en Syrie; il ya aussi de belles pierres de frises ,a plates-bandes fines kqui rappellemt les linteaux d’Oumel-Awamid.Au pied du tertre , sont des couvercles de sarcophagus a acroteres presentant une sorte de cloison au milieu.Au-dessous , est un beau puits rond,escalier , bati en pierres de tailles.Plus bas encore ,est une piscine , avec une construction, sorte de sacellum, a cote.

A l’angle de la mosque neualie, il ya un bloc don’t deux cotes sont visible .Sur l’un de ces cots se voit un palmier bien sculpte;sur lautre ,ume inscription,tres regulierement grave , malheureusement mutilee dans le sens de sa longueur

…..

Sortons de Yaroun par la route qui condit aaaaaaaaaaaaaa kefr-Bereim, nous trouverons un enorme sarcophagi brise, qui depasse en dimensions le pretendu tombeau d’Hiram. Il avait une base, qu’on a fait sauter avec de la poudre pour y chercher des tresors. Au-dessus , sont les ruines d’un temple;on voit un beau morceau de fries.( dans la note 2 p.682: Je trouve parmi mes  renseignements une note ainsi concue:’Deir pres de Yaron, inscriptions, colonne et ruines .)

Page 683 :Nous entrons ici en terre juive dite , dans la haute Galilee.Reservomd les antiquites d’un tout autre ordre que va presenter cette cobtree pour notre sixieme chapitre.La frontiere de la Galilee et du pays de Tyr est trace avec une nettete extreme. Sans doute ce que nous appelons le pays de Tyr avait ete avant la captivite des dix tribus une terre Israelite.Mais, depuis la destruction du royaume d’Israel, la tribu d’Aser et une partie de celle de Nephtalie sortirent definitivement du domaine d’Israel, tandis qu’une parite de Nephtalie et tout Zabulon devinrent , un ou deux siecles avant notre ere , un des poles du Judaisme.,et bientot après le centre de ses plus importants developpements.

Kades de Nephtali est un des points qui,depuis la destruction du royaume d’Israel par les assyriens, cesserent d’etre juifs .Kades devint meme une place frontiere du monde paien, une ligne de defense contre le judaisme.Kades a de tres belles ruines , qui m’ont paru de l’epoque grecque ou romaine.La colline en est couverte, et au bas se voit une vaste esplanade qui offre de beaux monuments….. Nous en signalons

1*La grande sepulpture carree  , construction quadribolee recouvrant des caveaux interieurs….

Page 684: .la grosse construction carree de Kades rentre dans l’analogie des monuments de la region non juive  d’Ainibl.Je donne ici un croquis rapide .:Ce groupe de sepulptures , qui, pour la grandeur et la richesse, l’emporte encore sur celles de Schalaboun,es td’un effet saisissant…

page 685:.D’ailleurs , a l’epoque ou ces sepulptures ont ete construites ,Kades etait une ville tyrienne toujours en guerre avec les juifs de Galilee.Le gout des tombeaux bisommes et a socle carre est une particularite du pays de Tyr.

2*

3*Un temple , avec une porte grandiose, aux supports monoliths( 5 metres de long) dont voice l’etude rapide

…..page 685:Si notre Hazour etait une ville nephtalite, il faut supposer que la limite d’Aser et de Nephtali etait al chaine a l’ouest de notre Hazour , celle de El-Kaouzah


lundi 14 septembre 2020

Bonjour du Grand Liban - Ainebebl مواقف التيارات اللبنانية الاسلامية من مشروع لبنان الكبير بحث للصديق المؤرخ انطوان الحكيم - جريدة اللواء د - الطائفة الشيعيّة: تعرّضت الطائفة الشيعيّة بدورها للتجاذب بين دولة لبنان الكبير والوحدة السوريّة. وبعد انسحاب العثمانيين مباشرةً من المنطقة، في 30 أيلول 1918، كثّفت حكومة دمشق الفيصليّة الدعاية في الأوساط الشيعيّة، في البقاع وفي جبل عامل، وحذا حذوها سنّة المدن الساحلية الوحدويّون. تشكّلت آنذاك عصاباتٌ شيعيّة مسلّحة، تدعمها دمشق، وأخذت تهاجم القوّات الفرنسيّة المتواجدة على تخوم المنطقة الساحلية، وأحياناً القرى المسيحيّة المتَّهمة بالتعاطف مع تلك القوات. على الرغم من كلّ ذلك، ظلّ القسم الأكبر من أبناء تلك الطائفة يصبو إلى لبنان الكبير. ظهر ذلك جليّا خلال الاستقصاء الذي قامت به لجنة كينغ-كراين. تلقّت تلك اللجنة من أهالي البقاع 15 عريضة، 11 منها طالبت بالانضمام إلى لبنان الكبير، وبالانتداب الفرنسي، و4 فقط بالارتباط بسورية(28). إن الأكثرية الساحقة من مخاتير القرى الشيعيّة اختارت لبنان الكبير والمساعدة الفرنسية، ما أغضب فيصلاً واتباعه؛ فما كان منهم إلاً أن القوا القبض على اثنين من هؤلاء المخاتير وزجّوهما في السجن(29). ولم يطلقوا سراحهما إلاّ «بعد أن اشتكى الأهالي ممّا جرى إلى أعضاء اللجنة الأميركيّة»(30). عندما تشكّل الوفد اللبناني الثالث إلى مؤتمر الصالح برئاسة المطران عبدالله الخوري، كان مقرّراً أن يشارك فيه كامل بك الأسعد؛ لكنه اعتذر لأسباب شخصيّة وأرسل إلى الجنرال غورو تفويضاً خطيّاً ليسلّمه إلى الخوري، يسمح له بموجبه بالمطالبة، باسم شيعة جبل عامل، بالانضمام الى لبنان الكبير، وهذا نصّ رسالته مترجماً عن الفرنسيّة: «أنا الموقّع أدناه، كامل بن خليل الأسعد، لي الشرف أن اعلمكم بأني، بصفتي مفوّضاً من قبل أبناء طائفتي، الشيعة القاطنين في جبل عامل المكوّن من أقضية صيدا وصور ومرجعيون، أعطي تفويضاً مطلقاً إلى سيادة المطران عبدالله الخوري، لكي يطالب أمام مؤتمر الصلح بضمّ جبل عامل المذكور إلى لبنان الكبير وبأن يتمتع هذا الجبل بالامتيازات نفسها تحت الحماية الفرنسيّة. يُعتبر المطران الخوري مندوباً
عنّا في كنها لبنان الكبير، مسيحيّين ومسلمين، بأغلبيتهم المطلقة، وبغض النظر عن انتمائهم المذهبي، ساهموا، بنسبٍ مختلفة في ولادة الكيان الجديد وارتضوا به وطناً عن طيبة خاطر وشاركوا في وضع دستوره وفي بلورة نظامه السياسي. أمّا الّذين قاطعوه من أبناء الطائفة السنيّة في عشرينيات القرن الماضي، لأسبابٍ ذكرناها سابقاً، فعادوا وانخرطوا فيه بقوّة ابتداءً من منتصف الثلاثينيّات، ولعبوا دوراً أساسياً في صياغة ميثاق 1943. الموضوع الثاني هوَ مسألة الوطن القومي المسيحي: لا يزال البعض يصرّ على التأكيد أنّ مشروع البطريرك الحويك كان يهدف إلى تحويل لبنان إلى وطن قومي مسيحي. ربّما رغبت بعض الشخصيّات المسيحيّة بهكذا وطن، ولكن بحدود مصغّرة غير تلك التي أُعطيت للبنان الكبير. أمّا خيار البطريرك حويك فكان غير ذلك. كان خياره إنشاء دولة قابلة للحياة، بحدود واسعة، مستقلّة عن البلدان المجاورة، يعيش فيها جميع أبنائها، مهما كانت طائفتهم، أحراراً، متساوين في الحقوق والواجبات، وبخاصة يعيش فيها المسيحيون، كما عاشوا في المتصرفيّة، مرفوعي الرأس، نابذين عنهم عقدة الذميّة التي عانوا منها في ظلّ الحكمين العربي والعثماني. هل يُعقل أن يكون هدف البطريرك الحويّك إنشاء وطن قومي مسيحي، وهو الذي فوّضه مجلس إدارة المتصرفيّة الذي يمثّل الطوائف كافةً، وفوّضته شخصيات إسلامية عديدة للعمل على إنجاح مشروع لبنان الكبير، وقبلت شخصيات إسلامية أخرى، مزوّدةً بتوجيهاته، بالمشاركة في الوفود إلى مؤتمر الصلح للمطالبة بتوسيع الحدود وبالاستقلال عن أي كيان آخر قد ينشأ في الجوار؟< b>لّ المساعي التي سيقوم بها في هذا الخصوص». في 5 شباط 1920، كامل الأسعد(31). شكّل مؤتمر وادي الحجير، كما الهجمات التي شنّتها على إثره العصابات العاملية المسلّحة(32) على صور- بسبب إصرار هذه المدينة على انتمائها إلى لبنان الكبير - وعلى القرى المسيحية المعزولة في الجنوب ومنها عين ابل، غيمةً سوداء في تاريخ جبل عامل(33). إن حكومة الأتاسي السوريّة هيَ التي حرّضت العصابات على القيام بذلك. كانت ردّة فعل سلطات الانتداب عنيفة إذ أوكل غورو إلى الكولونيل نييجر (Nieger) قيادة حملة عسكرية للاقتصاص من الجبل، فهاجمته انطلاقاً من جنوبه وفرضت غرامات على سكانه. بعد معركة ميسلون وانهيار الحكم الفيصلي، هدأت الأوضاع نسبيّا. وبعد إعلان دولة لبنان الكبير، أرسل وجهاء الشيعة في مدينة صور، في 5 أيلول، برقية إلى الجنرال غورو هذا نصّها: «نحن مسرورون بضم مدينتنا إلى لبنان الكبير. نوجّه إلى سعادتكم شكرنا الجزيل لتعيينكم الكومندان ترابو (Trabaud) حاكماً على لبنان الكبير»(34). تلقّى غورو بالمعنى نفسه، ومن جبل عامل، عدداً من البرقيات الأخرى، منها واحدة وقّع عليها مخاتير 16 قرية شيعيّة(35). في العام 1923، ظهر في الجنوب تيار طالب بإنشاء كيان مستقل عن لبنان الكبير يضمّ جبل عامل والمدن الساحلية، ويقيم علاقات طبيعيّة مع لبنان والداخل السوري. تزعّم هذا التيار الحاج عبدالله يحيى وتصدّى له كامل بك الأسعد وبهاء الدين زين(36). أثار هذا التيار ضجّة لبعض الوقت ولكنه سرعان ما هدأ، وبخاصة بعد أن أصدر ليون كايلا، حاكم لبنان الكبير، في 27 كانون الثاني 1926، قراراً يعترف باستقلاليّة الطائفة الشيعيّة ويحقّها بأن تطبّق المذهب الجعفري في إدارة الأحوال الشخصيّة لأبنائها. في اليوم نفسه، زار السّيد عبد الحسين شرف الدين مكتب ليون سولومياك (Solomiac)، ممثل المفوّضية العليا لدى دولة لبنان الكبير برفقة ثلاثة نوّاب شيعة، وأعرب له عن «امتنان أبناء طائفته للاعتراف بالمذهب الجعفري». أمّا النواب الثلاثة فأبلغوا سولومياك «نهاية كل الحركات الانفصالية في جبل عامل وانضمام الطائفة الشيعيّة بأبنائها كافةً إلى لبنان الكبير...»(37). نتمنّى، في ختام هذا المقال، من الذين يتطرّقون في كتاباتهم إلى موقف نخب الطوائف من دولة لبنان الكبير أو يقومون بتصريحات في هذا المجال أن يأخذوا في الاعتبار موضوعين اثنين: الأوّل، عدم الإصرار على التأكيد أنّ الطوائف الإسلاميّة عارضت جميعها قيام دولة لبنان الكبير وأن الطائفة الأرثوذكسيّة حذت حذوها. لقد أظهرنا في هذه الدراسة المقتضبة أن موقفاً كهذا يشكّل خطأً تاريخيّاً لا يجوز أن يترسَّخ في أذهان اللبنانيين وفي ذاكرتهم الجماعيّة. نحن نرى، استناداً إلى ما ورد في مقالنا هذا، أنّ سكان المناطق التي تكوّن م
>https://www.annahar.com/arabic/article/820827-%D9%85%D9%86-%D9%85%D8%AA%D8%B5%D8%B1%D9%81%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%A8%D9%84-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A9-%D9%84%D8%A8%D9%86%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A8%D9%8A%D8%B1-%D9%84-%D9%84%D8%A3%D9%86%D8%B7%D9%88%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%83%D9%8A%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D8%AD%D8%AB-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%AC%D8%B9-%D8%AD%D9%8A%D8%AB-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%84%D8%A7%D9%85


samedi 4 juillet 2020

عين ابل على دروب المسيح

AINEBEL sur le chemin du Christ

C'EST à la demande de Mr le Secrétaire Général de l'Association «Sur les pas du Christ au sud- Liban», ( SLPDCSL ), Mr Samir Sarkis, ami d'Ain Abel, et pour rendre service aux pèlerins ainsi qu'aux visiteurs désireux de marcher sur les chemins du Christ au sud du Liban, que cette note a été rédigée afin de mettre à leur disposition une brève présentation des sites intéressants à voir au cours de leur éventuel périple à Ainebel et ses environs.

- Ain -Abel on peut y accéder de plusieurs façons, pour les pélerins qui viennent de Beyrouth, soit du côté sud-ouest via Naqura ,Alma et Rmeish, soit du côté de Tyr, Qana, Haris et Al-Tiri, ou soit encore du nord-est de Tyr, passant par Joiya, Tibnin, Beit Yahoun et Kounine.

1 - l'ancienne colline de Shalaboun:
À l'entrée nord de la localité d'Ainebel, à droite de la route, le visiteur peut voir la colline archéologique de Shalaboun, puis un peu plus loin à 500 m vers le sud- ouest une autre colline, Al-Duwair. Il n'en reste que quelques vestiges , en raison des pillages qui s'y sont produits au cours des quarante dernières années.

Shalaboun est mentionné dans le livre de Josué (Chapitre 19) .Sur le mamelon de sa colline et sur sa pente nord-est, on pouvait y voir encore avant les quarante dernières années des sarcophages similaires à la tombe d'Hiram dont les vestiges se tiennent toujours près de la route de Tyr entre les deux localités de Hannaw et Qana. Il y avait aussi sur cette colline plusieurs dalles rocheuses portant des emblèmes qui ressemblent à celui de l'empereur Constantin, ( 3 flèches croisées en forme de X signifiant le Pax Christi ) dont l'une a été emportée par les habitants du village pour la faire insérér dans le mur de l'église Notre-Dame au-dessus de la porte ouest de l'église paroissiale dédiée à la Sainte Vierge .
Un autre vestige important que l'archéologue français Ernest Renan a vu à Shalaboun : un caveau, qu'il décrit comme étant très proche par son architecture à celle du tombeau de Jésus-Christ.
« Ce caveau, écrit-il , parait un de ceux qui peuvent le mieux donner l'idée du tombeau de Jésus. Un des traits caractéristiques de ces trois caveaux c'est une espèce de jour de souffrance, percée près de l'entrée et destinée quand la pierre était roulée à la porte, à éclairer l'intérieur ».  (Mission de Phénicie, p.676)

2-Au sud-est de Shalaboun, à droite de la route, nous pouvons voir toujours un étang cananéen utilisé jusqu'à nos jours pour l'irrigation des vergers voisins et qui est similaire à un certain nombre d'étangs qui existent dans plus d'une ville voisine: Kounin, Bint Jbeil, Rmeish Dible etc.. Tous sont des modèles vivants de la méthode d'irrigation des terres agricoles à l'époque de nos ancêtres les cananéens (phéniciens).

3 -Doueir Hill:

À environ cinq cents mètres de Shalaboun, du côté sud-ouest, se trouve un autre ancien site , la colline Al- Doueir , le temple mineur; il y avait un temple semblable aux multiples temples dispersés anciennement dans les territoires libanais, dédiés au culte du couple Baal et Astarte,ou Apollon et Arthemis ou Diane. Parmi les vestiges de ce site archéologique, l'érudit français Renan a pu transférer en 1861 un rare spécimen , décrit comme le plus représentatif de l'art religieux syrophénicien pendant le règne des empereurs locaux qui ont régné à Rome, tels que Philippe l'Arabe, Septime Sévère et le fameux Caracalla, originaire de Arka au Nord du Liban,ainsi que des juristes tels que Paulinus de Tyr et autres figures historiques.

- Pour commémorer l'héritage de la Phénicie et en préserver le patrimoine, un groupe de jeunes aineblis a installé il y a quelque temps une petite chapelle sur le versant oriental de la colline.

- Le spécimen archéologique que Renan a transporté de la colline de Doueir au musée du Louvre à Paris:
Ces dernières années (2011), nous avons pu obtenir un spécimen de la stèle d'Apollon et d'Artémis, que Renan avait fait transporter vers la France en 1861. C'est l'un des vestiges phéniciens les plus représentatifs du culte de la lumière et de la fertilité, estimait-il .
Actuellement la copie est exposée dans l'une des rues de la localité,comme une expression patrimoniale perpétuant le lien entre le passé et le présent..

4- le sanctuaire d'Umm al-Nur:

A l'entrée de la ville, un sanctuaire est en cours de construction au nom d'Umm Al-Nour. Le sanctuaire se situe au sommet d'une colline connue sous le nom de Dahr al-Asi ( Sommet du rebel) et d'une zone immobilière connue sous le nom de "Umm al-Nour" (Mère de la Lumière) . Au rez de chaussée , le sanctuaire comprend une petite chapelle et une salle de réunion avec un magazin de souvenirs . La tour du sanctuaire s'élève à environ 65 mètres, avec une grande statue de la Vierge portant l'enfant selon les anciennes traditions syriaques , complétant la série des sanctuaires mariaux au Liban ,tant à Harissa que Maghdouch, Zahleh et autres.

L'un des avantages de la tour Umm Al-Nour à Ain Abel est que d'une hauteur d'environ 900 (colline 830 m + 73 = 903 m), le paysage offre une vue panoramique singulière qui englobe une large zone du sud du Liban, y compris Qana et Tyre à l'ouest, avec le mont Hermon au nord-est, couronné de neige pendant la majeure partie de l'année .C'est là que Jésus dit à Pierre, le chef des douze apôtres: "Tu es Pierre et sur cette pierre je bâtis mon église." Le tableau comprend également une large superficie de la Terre Sainte qui se livre à l'œil nu ou avec des jumelles jusqu'à Nazareth, au lac de Tibériade et à Houla, sans parler de certaines villes palestiniennes proches du site, dont la localité de Jish, berceau de la famille Saint-Paul, selon certains historiens ecclésiastiques.

5: Dans la localité, il y a quatre églises:

- À l'entrée de la ville se situe une nouvelle église dédiée à Saint Elie pour les grecs catholiques - et une seconde dédiée aussi à St Elie située au centre de la localité et construite au XIXe siècle,

- Deux autres églises paroissiales maronites dédiées à la Vierge Marie. La première , une petite et ancienne chapelle située dans l'ancien quartier et qui remonte à 1620. Elle aurait été construite sur les restes d'une ancienne église datant de l'époque des croisés, sans oublier la chapelle dédiée à St Joseph au couvent des religieuses de la Congregation des Sacrés Cœurs .En plus de l'église maronite paroissiale dédiée à Notre-Dame qui a été construite par 8étapes depuis 1864 jusqu'à 1917.

-Devant l'église Notre-Dame, les visiteurs sont invités à s'arrêter devant un majestueux monument dédié à la mémoire d'une centaine de martyrs de Ainebel tombés le 5 mai 1920 à la gloire du Grand Liban .Ils sont répartis entre jeunes et moins jeunes, femmes et enfants, tous tués par des gangs hostiles au Grand Liban Project national, pour lequel les Aineblis étaient parmi les Libanais les plus partisans.

-Une église dédiée à Saint Joseph située à l'intérieur du couvent et de l'école des Soeurs des Saints Cœurs. Sa construction remonte à la fondation du monastère par les pères jésuites vers 1855

6: les sources ou points d"eau , les piscines et les grottes anciennes:

Autour de la ville d'Ain Abel du côté ouest se trouve une vallée qui s'étend sur environ cinq kilomètres, partant de la piscine de Shalaboun à "Ain Hanin", en passant par "l'étang de birket al-dajaj" , "Ain al-Hurriya", ou "Ain al-Huriya", et la source principale du village près d'une autre piscine qui lui est attachée appelée " "Ain Al-Tahta", pour terminer avec «Ain Tarbinin» ou Kafr Bénin. C'est l'un des groupes de sources qui côtoyaient les deux chemins menant aux navettes établies entre la Basse Galilée et la Haute Galilée au temps du Christ, y compris Qana, Tyr et le Grand Sidon, dans chacune des trois régions de Zebulun, Naphtali et Asher, comme on les appelait dans les répartitions de l'Ancien Testament (voir le Livre de Josué), et après lui au temps des Romains.

Il est possible de visiter la source du village , la principale fontaine située sur son versant ouest,passant par la route défilant devant la vieille église de Notre Dame, connue sous le nom de "knisseh Tahta".

- Au cours des dernières années, la municipalité d'Ain Abel a pris l'initiative de réhabiliter le site d'Al Ain et d'en faire un point de repère touristique et archéologique revêtant une nouvelle forme pour attirer les touristes ; d'autant plus que le nom du site "Ain Abel" ainsi que sa forme architecturale sont identiques à ceux de l'ancienne ville de Nazareth "Ain Abel" , comme il est décrit dans les différentes illustrations et peintures artistiques . À quelques mètres de la source , il y a aussi des anciennes sarcophages visibles, remontant aux époques cananéennes, en attendant que les archéologues puissent en déterminer le temps et la valeur archéologique adéquate .

7- Grottes et sites archéologiques:
A ce stade, il est nécessaire de se référer à la richesse archéologique inestimable de la localité , qui n'a pas encore reçu l'investigation archéologique nécessaire, en vue de sa protection et de sa préservation. Il s'agit d'un groupe de grottes, de vallées et de plusieurs sarcophages situés sur les deux versants de la vallée s'étendant au nord-ouest et au sud-ouest de la localité. Certains vestiges qui sont encore visibles nécessitent une protection contre tout éventuel abus visant le patrimoine .

Joseph T. Khoreich
- Association sur les sentiers du Christ au Sud-Liban https://www.facebook.com/797445380/videos/10163407211395381 مقطع من فيلم على خطى المسيح في جنوب لبنان = اخراج فيليب عرقتنجي SLPDCSL

dimanche 21 juin 2020

Familial Roots

Bonjour du Grand Liban - Ainebebl





Familial Roots

https://photos.google.com/share/AF1QipNcFMhMHqz184jNU3kGC2dILNmNO3UmbIVO_zL9A27ogoFy0armYH_IdHJndWoESw/photo/AF1QipNUTuzKYRoPhqquzkIfBrd14s8aqBYn16uQAjbB?key=MlRIajBxR0NXMFFxeDRDY193THNLZ3hDVFBlMnVn