ما أنجزته بلدية عين ابل اكبر بكثير من حصولها على نسخة طبق الاصل عن القطعة الاثرية المسروقة. فهي اقرت اولاً بأن ملكيتها لقطعة اثرية تتخطى مرور الزمن، فلم تعترف بمرور اكثر من 100 سنة على السرقة، بل طالبت بما هو لها. كذلك لم تعترف بالقوانين العالمية التي «ترخص» لأكبر متاحف العالم امتلاكها لقطع مسروقة منذ عقود. بل طالبت بالمنحوتة، وأنجزت كل الاوراق الرسمية لتثبت أن القطعة التي سرقت من ارضها قبل 150 لا تزال ملكاً لها. العدد ١٥٦٥ الجمعة ١٨ تشرين الثاني ٢٠١١
في القرن التاسع عشر مر الرحالة الفرنسي رينان في بلدة عين ابل الجنوبية. أعجبته منحوتة أثرية، فاقتلعها من الجدار وأرسلها الى متحف اللوفر. بعد 150 عاماً، قررت بلدية البلدة استعادة التحفة. فاوضت اللوفر وحصلت على نسخة طبق الاصل
عين ابل | تعمل بلدية عين ابل، في قضاء بنت جبيل، جاهدة للبحث عن المكان المناسب لاقامة مجسّم خاص داخل البلدة تعرض عليه نسخة طبق الاصل لمنحوتة أثرية تمكّنت البلدية من استعادتها من متحف اللوفر في باريس. المتحف الفرنسي العريق كان قد حصل على القطعة الاثرية في القرن التاسع عشر، العدد ١٥٦٥ الجمعة ١٨ تشرين الثاني ٢٠١١
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire