Envoyé de mon iPad jtk
https://albayyader.blogspot.com/ عين إبل في أواخر القرن التاسع عشر ++++++++++++++++++ JOSEPH T KHOREICH -------------------------------
lundi 29 avril 2013
Recommandation définissant les principes internationaux à appliquer en matière de fouilles archéologiques
Envoyé de mon iPad jtk
jeudi 18 avril 2013
الوكالة الوطنية للإعلام - سفيرة بلجيكا إفتتحت الأسبوع الثقافي لثانوية مار يوسف عين إبل
سفيرة بلجيكا إفتتحت الأسبوع الثقافي لثانوية مار يوسف عين إبل
وبعد كلمة ترحيب للمربية مهى فرح، ألقت نصر كلمة رحبت فيها بالسفيرة وشكرتها على رعايتها للاحتفال ولدعم بلجيكا للبنان في شتى المجالات وخاصة في مهمة نزع الالغام.
تاكيه
وبعد عرض لوثائقي عن فعاليات الاسبوع الثقافي الخامس، ألقت تاكيه كلمة أعربت فيها عن سرورها لرعايتها الافتتاح وقالت: "منذ عهد الاستقلال نسجت بلجيكا علاقات وطيدة مع لبنان ترجمت بفتح سفارة في هذا البلد عام 1961 وبنت رويدا رويدا علاقات متينة".
ثم تطرقت الى هجرة الشباب اللبناني الى بلجيكا خلال الحرب الاهلية في لبنان ومتابعتهم للدراسة في بلجيكا، معتبرة ان "العلاقات بين الشعبين اللبناني والبلجيكي هي علاقة مستدامة من جيل الى آخر".
أضافت: "ان الكتيبة البلجيكية من خلال مشاركتها ضمن اليونيفيل في الجنوب، نسجت روابط من الاستقرار والامان في هذه البقعة من جنوب لبنان التي تحتاج الى الهدوء. هذا الهدوء الذي يحتاجه هؤلاء الطلاب شبان وشابات، مسيحيين ومسلمين لينموا ويترعرعوا ويتعلموا بدورهم على نسج علاقات أخوية صادقة في ما بينهم على تنوعهم يساهمون من خلالها في تطوير منطقتهم انطلاقا من الاحترام والتنوع".
حروق
أما حروق فاعتبرت ان "الاسبوع الثقافي الذي ترعاه السفيرة اليوم يدعونا لعيش فعالياته سويا تحت رعاية بلد مشهور بثقافته وانفتاحه على الآخر".
وختاما قدمت تاكيه هدية لنصر التي قدمت بدورها للسفيرة البلجيكية وللرئيسة العامة والمطران الحاج دروعا تكريمة.
اشارة الى ان الاسبوع الثقافي يستمر 5 ايام يتخلله 3 محاضرات عن"دور الاهل في بناء الجسور والروابط" للبروفسور الجامعي نبيل اوهيبي واخرى عن "الاضاءة على امراض العصر وكيفية تجنبها" لنائب رئيس الجامعة الأميركية للتكنولوجيا والعلوم الدكتور عامر صقر واخرى عن "الجنوب جسر تلاق وواحة حوار" للاعلامي علي الامين، اضافة الى نشاطات متنوعة لتلامذة وطلاب الثانوية والابتدائية
mardi 12 mars 2013
الوكالة الوطنية للإعلام - سفيرة بلجيكا زارت مدرسة مار يوسف في عين إبل
سفيرة بلجيكا زارت مدرسة مار يوسف في عين إبل
lundi 31 décembre 2012
الوكالة الوطنية للإعلام - لقاء لمكتب بلديات امل مع رؤساء بلديات اقضية صور وبنت جبيل ومرجعيون
لقاء لمكتب بلديات امل مع رؤساء بلديات اقضية صور وبنت جبيل ومرجعيون
الإثنين 31 كانون الأول 2012 الساعة 10:09بعد النشيد الوطني، ونشيد حركة "امل"، القى الدر كلمة اثنى فيها على دور رؤساء البلديات الذين يتحملون اعباء العمل الانمائي بالنذر اليسير من المخصصات التي تحصل عليها البلديات من الصندوق البلدي المستقل مما يعيق تقدم العمل الانمائي في القرى لا سيما في ظل وضع اقتصادي مزري يعاني منه اللبنانيون كافة، مطالبا بدفع المستحقات من عائدات الهاتف الخليوي التي من شأنها انعاش البلديات لينعكس ذلك خدماتيا وانمائيا.
النائب خريس
واعتبر النائب خريس في كلمته ان البلديات انشئت لخدمة الناس ورفع مستوى التقديمات الخدماتية للمواطنين في ظل غياب المؤسسات الرسمية وضعف امكانياتها مما يرمي على كاهل المجالس البلدية حملا ثقيلا يجعلها غير قادرة على تلبية احتياجات المواطنين.
وتطرق الى الشأن السياسي فشدد على ضرورة التوافق على قانون انتخابي يرضي طموح جميع اللبنانيين بعيدا عن المحاصصة الطائفية، داعيا المعارضة الى تلبية طلب رئيس الجمهورية للجلوس الى طاولة الحوار من اجل اخراج لبنان من الواقع الراهن والذي يتمثل بالانقسام السياسي، متسائلا عن الجدوى من مقاطعة الحوار في ظل الاهتزازات التي تحيط بنا وهل هناك رهان على متغير ما في الخارج، مؤكدا ان لبنان وطن الجميع وليس لفئة دون الاخرى علينا جميعا الحفاظ عليه.
طليس
من ناحيته، تحدث طليس عن المعوقات التي تبطئ عمل المجالس البلدية خاصة الصلاحيات التي تتقلص شيئا فشيئا مما يقيد عملها الانمائي وتسهيل امور المواطنين على الصعيد الخدماتي، وشدد على دور المجالس البلدية في استكمال عملية التنمية باعتبارها الوجه الاخر للمقاومة الاحتلال والحرمان".
وقال: "ان معاناة البلديات في كل لبنان تشبه بعضها وهي معاناة مشتركة في ظل الشح المالي وعدم اعطاء المخصصات المالية للبلديات اضافة الى استمرار حجز اموال عائدات الهاتف الخليوي التي من شأنها النهوض بمشاريع انمائية كبيرة في القرى والبلديات".
================و.خ
Envoyé de mon iPad jtk
lebanon24 – Lebanon News Portal - سياسة - فضل الله: نتعاطى مع ملف النازحين السوريين من منطلق إنساني وأخلاقي
مطارنة الجنوب يلبون دعوة «حزب الله»: تـــلازم الاستقـــرار والمقــاومـــة | As-Safir Newspaper
لم يعد التغني بواقع الاستقرار في منطقة جنوب الليطاني، حبراً على ورق البيانات الإعلامية الدورية لقيادة «اليونيفيل»، بل صار حياة معيشة، يجاهر بها أهل المنطقة من كل الانتماءات.
بالأمس، وعلى جاري عادة «حزب الله» سنوياً، لمناسبة حلول الأعياد المجيدة، أقام مأدبة غداء على شرف الفعاليات المسيحية في منطقة الجنوب، وقد لبى الدعوة الى بلدة الطيري في قضاء بنت جبيل، راعي ابرشية صور المارونية المطران شكر الله نبيل الحاج، متروبوليت صور للروم الكاثوليك المطران جورج بقعوني، الأب فيليب حبيب ممثلاً راعي أبرشية صيدا وصور ومرجعيون للروم الأرثوذكس المطران الياس الكفوري، أكثر من 250 شخصية مسيحية من رؤساء وأعضاء البلديات والمخاتير ورجال الدين المسيحيين إلى جانب ممثلين عن الجيش اللبناني والقوى الأمنية.
تولى استقبال المدعوين وفد كبير من «حزب الله» يتقدمه النائب حسن فضل الله، وتميز اللقاء بابتعاده عن المجاملات، وألقيت كلمات للمطارنة الثلاثة الحاج وبقعوني والكفوري، عبرت عن هواجسهم مما يجري في سوريا، والتقوا عند الإشادة باستقرار الجنوب ودور المقاومة في تثبيت الاستقرار والعيش المشترك.
وكانت لافتة للانتباه الكلمة التي ألقاها الأب فيليب حبيب باسم المطران كفوري، وقال فيها إن الربيع العربي الذي انتظرناه تبين أنه خريف عربي، وعندما تطرق الى موضوع الشهداء المقاومين، تعمّد أن يخلع قلنسوته، معتبراً، وسط تصفيق الحاضرين، أن ذلك واجباً عندما نتحدث عن الشهداء والمقاومين. وحيا المطران الحاج مبادرة «حزب الله» السنوية، واعتبر أن الشهداء هم أصل هذه الاجتماعات وهذا التلاقي، وأننا لولاهم لما كنا قد اجتمعنا هنا لنحتفل سوياً بالمناسبات التي تجمعنا، وما كنا لننعم بالأمان والاستقرار، موجهاً التحية إلى المقاومين الذين يسهرون على كرامة الوطن وسلامه.
وخص المطران بقعوني «حزب الله» بالتحية، مثمناً دوره في إحياء الشراكة والتعاون بين المسلمين والمسيحيين على أرض الجنوب من خلال مؤسساته الاجتماعية التي تقدم مساعدات للناس ولا تميز بين المسلمين والمسيحيين، فالكثير من المسيحيين يذهبون إليها ويتلقون الدعم منها، مؤكداً أن الاستقرار الذي ننعم به في الجنوب يعود فضله إلى تضحيات المقاومة التي لها دور كبير على هذا الصعيد وفي تحرير الأرض إضافة إلى دور الجيش اللبناني.
وألقى النائب فضل الله كلمة اعتبر فيها أن معادلة اليوم في الجنوب «هي الهدوء والاستقرار من دون أن يعني ذلك أي تطمينٍ للعدو الذي يتربص بنا وينتظر منا أن نضعف ليشن علينا الحروب»، مؤكداً أننا سنبقى أقوياء لنمنعه من الاعتداء على بلدنا، وأن معادلة الاستقرار ستبقى بفضل معادلة الجيش والشعب والمقاومة والعيش الواحد بين أبناء الجنوب. وشدد على أن «حزب الله» يتعاطى مع ملف النازحين من سوريا من منطلق إنساني وأخلاقي لكن هذا الملف «أكبر من قدرة الدولة ويحتاج الى تعاون الجميع دولة وموالاة ومعارضة ومؤسسات أهلية». وأشار إلى أن الذي يتحمل مسؤولية ملف النازحين واستمرار تدفقهم الى لبنان ومأساة الشعب السوري هو الذي يعطل الحل ويمنع التسوية في سوريا، وأن كل فريق وطرف في لبنان يسهم في تأجيج الازمة والقتال في سوريا يتحمّل مسؤولية استمرار ملف النازحين السوريين في بلدنا والعبء الكبير الذي يسببه.
وقال إن الانتخابات وقانونها يحتاجان الى تفاهمٍ وتوافقٍ وطنيٍ إذ أن قانون الستين ليس صالحاً لتحقيق الشراكة، مشيراً إلى أننا نلتقي مع موقف بكركي في ضرورة أن يكون لدينا قانون جديد للانتخابات يؤمن صحة التمثيل، وأكد أننا مع الشراكة وضد الاستئثار والتفرد لأي فريق من الافرقاء.
jeudi 27 décembre 2012
ما تبقّى من حراس الأرز: يمينيّون لم يلتحقوا بـ«التوّّابين» | الأخبار
تبقّى من الأرز هيكله. سعيد عقل وما يقوله. شيء من نشيدٍ وطني. تبقّت من الأرز قطع ساكنة على أعلام أحزاب يمينيّة كأنها طحالب صفيقة. وكما الهيكل كذلك الحرّاس، حراس الأرز. امتصهم ماضٍ سحيق. اجتازوا شريطاً إلى مناطق العدو فاجتازتهم الحياة. يقول العارفون في أحوال القوميّين اللبنانيّين إن إتيان صقر (أبو أرز) كان آخر العابرين. مكث خلف الحدود 20 يوماً. لا تزيد يوماً ولا تنقص آخر.
ولو أراد البقاء لكان له ذلك. لكنه فضّل قبرص. لا أحد يعرف سرّ نيقوسيا، إنه لغاية في نفس إتيان. يسهّل هذا «أسرلّة» الرجل وجماعته. وقع الاسم عبريّ خالص. لكن فلسفة الرجل خلال الحرب تخطّت اسمه. واسم العائلة لا يعني أن ثمة قرابة بينه وبين النائب الشهير عقاب صقر. إنه طباق لطيف. وقع موسيقي بلا فحوى. تشابه الصدفة. ورب صدفة خير من ألف عقيدة، الرجلان خارج الحدود! الأسباب مختلفة. عقاب يحبّ السوريين، وإتيان لا يحبّهم. «أبو أرز» و«أبو سعد» يلتقيان في شعارٍ واحد، ويا لها من صدفة: لبنان أولاً.في 2005، تحديداً، عادت جماعة الأرز كما عاد العائدون من صراع الهويّات القاتلة. انتهت الحرب ولم تنم في جلد أهلها. غيّروا لقب «أبو أرز» من «القائد» إلى «الرئيس». حاولوا، بالتنسيق مع الناشط العوني زياد عبس، «إحياء» ملف «اللبنانيين في إسرائيل». وبعد التفاهم مع حزب الله، حاول «العونيّون الاستفادة من العلاقة مع الحزب لحلّ الملف». حاولوا إيجاد «مخارج قضائيّة» للمتعاونين مع إسرائيل خلال الحرب، على قاعدة واضحة: الحرب انتهت. ولكن، على ذمة المشرفين على المحاولات، أجرى هؤلاء اختباراً على أحد الفارّين. كان حكمه القضائي يقضي بأن يدفع مئتي ألف ليرة لبنانيّة (يا للقسوة). ولكن، «العائد» فوجئ بزجّه في السجن أربعة أشهر، إذ أرجئت الجلسة. وإرجاء الجلسة يعني السجن. يقول المقرب من صقر: «(فؤاد) السنيورة ما بدو يعطي كريدي (credit) للتفاهم». إنها قصة «كريدي» إذاً، و«أبو أرز» متهم بسبعة أحكام، «يكفي مثوله أمام القاضي لسقوطها جميعها، كونها غيابيّة، على أن يحاكم من جديد». تضيف المصادر: «حراس الأرز ليس حزباً محظوراً. ولا حكم بحق رئيسه متعلق بقتل مقاومين».
بالفعل، الحزب لديه مركز في سن الفيل. لا يبدو مركزاً ناشطاً. على واجهته غبار ما بعد الحرب. لكن، ثمة «لجنة ثلاثيّة» تنوب عن «الرئيس» المنفي في إبقاء الحزب على قيد الحياة، يرأسها جوزيف طوق. الرجل مختفٍ، والعثور عليه يتطلب جهداً. يجزم المقرّبون من رئيس الحزب بأن طوق لن يتحدث إلى الإعلام. صيت الحزب ملوّث بالعنصريّة ضدّ الفلسطينيين والسوريين، من دون أن يفهموا لماذا لازمهم هذا الصيت ولم يلازم آخرين. كانت حرباً أهليّة والجميع يعرف الجميع. يسأل الناشط: «هل يحبّ الكتائب الفلسطينيين؟». ثم يستدرك بجديّة: «القوات حليفة حركة حماس الآن. لقد أصبحوا يحبّون الفلسطينيين الآن».
لحراس الأرز نقمة خاصة على القوات اللبنانيّة، تحديداً، لأسباب عدة. «سمير جعجع هو الذي طرد أبو أرز إلى عين إبل». كان القائد القومي قد استلهم من شارل مالك وسعيد عقل العقيدة الشوفينيّة المعادية لـ«الغريب». كان يقاتل في بيروت «لكن جعجع طرده»، يقولون. وقد يستغرب كثيرون: «حراس الأرز حزب علماني صاف. يعني أنه مع إلغاء المادة 95 من الدستور اللبناني، وإلغاء الطائفيّة السياسيّة من التداول. لا يمانع حراس الأرز، وحتى القلة منه الناشطة اليوم غالباً مع «العونيين»، أن يكون رئيس الجمهوريّة شيعيّاً، أو سنيّاً، أو يهوديّاً. فليكن ما هو عليه. لديهم حسابات أخرى. واللافت، أنهم يتحدّون أن يجد أعداؤهم مواجهة واحدة بينهم وبين لبنانيين آخرين خلال الحرب. إنهم قوميّون صلفون، على حافة النازيّة، لكنهم لم يشتركوا في «القتال الأهلي» على غرار الآخرين. ولا يعني ذلك أنه كان قتالاً مبرراً، أو أنها عقيدة تستساغ الآن لما تضمره من عداء للعرب وثقافتهم وانتماء لبنان الطبيعي إلى «الجو» العربي. غير أن من حق هؤلاء أن يدافعوا عن أنفسهم أيضاً: «لم نقتل لبنانيّاً واحداً». كان قتالهم ضد الفلسطينيين والسوريين. ويفتخرون بأنهم سلموا سلاح ميليشياتهم «إلى الجيش بقيادة الجنرال ميشال عون في 1988». إنه الرجل الوحيد الذي يثقون به ويكنّون له احتراماً خاصاً، حتى وإن كان «أبو أرز» يقول إن «عون رجل آخر» وليس عون الذي يعرفه. قد يحسب البعض سرد العناد الدموي هذا بمثابة تبرير. لكنه ليس كذلك إطلاقاً. الدم هو الدم وقد أريق. ليست للدم جنسيّة غير لونه. وفي الحرب ذهب الدم لمديح النظريّات والقوميّات يميناً ويساراً. المشكلة بنظر الكثيرين أن «حراس الأرز» لم يتوبوا من أفكارهم. والطائف يحبّ التوابّين. تابوا من الحرب، لكنهم حافظوا على عدائيتهم للفلسطينيين والسوريين، بشكل مفرط، وهذا ما لا تسمح به «ظروف ما بعد الطائف». حتى جماعة «لبنان أولاً»، على مستوى السلطة السياسيّة، يغالون في حب السوريين، ويحجّون إلى غزة. ناشطو حراس الأرز القلائل يتهمون هؤلاء بالدجل وبوجود «هوّة» بينهم وبين جماهيرهم. ولكن ما النفع من ذلك؟ لا شيء سيعيد «أبو أرز» إلى لبنان.
vendredi 7 décembre 2012
نص الرسالة التي بعث بها يوسف خريش الى السيدين طارق عتمه وبسام خريش بوصفهما من اركان مجلس بلدية عين ابل ، حول "ابولون وارتميس " الاثرية ،
Envoyé de mon iPad jtk
نص الرسالة التي بعث بها يوسف خريش الى السيدين طارق عتمه وبسام خريش بوصفهما من اركان مجلس بلدية عين ابل ، بخصوص ما الى اليه مشروع النصب التذكاري لتحفة "ابولون وارتميس " الاثرية ، بعد ان استقدمت من متحف اللوفر في باريس / فرنسا الى بلدية عين ابل في خريف العام الماضي ٢٠١١
Envoyé de mon iPad jtk